responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 211
106- وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً أي فتح له صدرا بالقبول.
111- يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها أي يأتي كل إنسان يجادل عن نفسه [غدا] .
112- رَغَداً: كثيرا واسعا.
118- وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا يعني اليهود.
120- كانَ أُمَّةً أي معلما للخير. يقال: فلان أمة. وقد بينت هذا في كتاب «المشكل» .
قانِتاً لِلَّهِ أي مطيعا.
121- شاكِراً لِأَنْعُمِهِ جمع نعم. يقال: يوم نعم ويوم بؤس ويجمع أنعم وأبؤس. وليس قول من قال: إنه جمع نعمة، بشيء. لأن فعلة لا يجمع على أفعل.
127- وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ تخفيف ضيّق. مثل: هين ولين. وهو إذا كان على التأويل صفة. كأنه قال: لا تك في أمر ضيق من مكرهم.
ويقال: إن «ضيق» و «ضيق» بمعنى واحد. كما يقال: رطل ورطل.
ويقال: أنا قي ضيق وضيقة. وهو أعجب إليّ.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 211
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست